ويا أغلى هوّى وارقَّ نجوى
أتُعْطينَ الذي أعطى بديلا
أُحِبُّكِ لا أُكَتِّمُ عنكِ شوقاً
ولا أَخْشى حَسوداً أوْ عَزُولا
ولَسْتُ بِمُنْكِرٍ قَيْداً ثَقِيلاً
يَزيدُ لقاءَنا قيداً ثقيلا
فَهَلْ أيَّامُنا تَصْفو فَتُصْفى
إلى طِيبِ العِناقِ لنا سبيلا
حسين فواز ... تبنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق