الاثنين، 31 مايو 2021

صلح الحديبية ١١.... سليمان النادي

 خواطر سليمان ... ( ٦٧٣ )


صلح الحديبية ١١



كان سؤالنا هل البيعة تكون من الأموات أم تكون من الأحياء؟ 


لا أرى إلا تفسيرا وحيدا لهذا السؤال 

أنه صلوات ربي وسلامه عليه كان ينظر إلى عثمان رضي الله عنه بإعتباره غائبا عن البيعة وليس بميت أو مقتول ، ومن ثم أعتبره مبايعا لو كان معهم ، فمد رسول الله يده الثانية وكأنها يد عثمان ليبايعه ... 


ياالله .. 

هل تتخيل نفسك معايشا لهذه الأحداث ، وما فيها من قوة نفسية يتملكها الصحابة ،

قوة طاردة لكل شوائب التردد أو الضعف   

قوة تجعلهم ظاهرين على أنفسهم بأعلى درجات التمكن والوثوق بما هو عند الله من وعد حق ... 


أحداث ساخنة ، بل قل ملتهبة ..

لكن أجمل ما فيها انها تُنضج الإيمان في قلوبهم ، وتمحص حصائد التقوى التي تربوا عليها خلال الفترة المكية المريرة التي عاشوا . 


أجمل ما وصلوا إليه بالفعل ووصلنا من بعدهم ، جمال وكمال رسالتهم كحقيقة واقعة ... 


أن هذا الدين الذي يؤمنون به دين هدى ولا إكراه فيه ، 

دين قائم على الإقناع لا قهر فيه ، 

دين تجلى نوره كالصباح المنير ، 

بدليل أنهم جاءوا إلى البيت ليعتمروا وليطوفوا وتمنعهم قريش ، وهي المهزومة منهم في غزوة الخندق من شهرين .. 


لم تأخذهم غطرسة القوة ،

ولا نشوة النصر ليقتحموا البيت ليفعلوا ما يريدوه ، 

ولكنهم صابرين ملتحمين خلف قائدهم صلوات ربي وسلامه عليه، يرى فيهم ما يراه الله وعليهم التنفيذ والتسليم والانصياع ... 


سليمان النادي 

٢٠٢١/٦/١

كونوا أنتم،.... الكاتب: عبده داود

 كونوا أنتم، 

قصة قصيرة

31.5.2021

رغب طائر الحجل، أن يقلد مشية أحد الطيور ويمشي مثله بتفاخر وزهو... حاول، وحاول مرارا... لكنه فشل، ملأ قلبه الحزن... فقال اتعلم أن أمشي مثل الحمامة، هي وديعة ناعمة، تمشي بأناقة، والجميع يحبونها، وأخذ يتمرن محاولاً تقليد الحمامة، لكنه فشل ايضاً بذلك...

فقال أعود إلى مشيتي الاصلية التي خلقني بها ربي وأرضى بنصيبي وقدري...المشكلة التي حصلت غير المتوقعة، الحجل نسي مشيته الأصلية، وصار يحجل، ولا يزال يحجل حتى الساعة... 

وهذا ما حدث مع السيدة فتنة بطلة قصتنا اليوم...

السيدة فتنة تجاوزت السبعين في العمر، كانت لا تحب شكلها   بعدما بدأ العمر يظهر عنوانه عليها...كانت تصلي بحرارة، وتذرف الدموع السخية، وتسأل الله، أن يعيد لها شبابها...وتقول: أنا أؤمن بقدرتك يا الله، أنت قادر أن تحي العظام وهي رميم...

آنذاك لم يعد في هاجسها سوى أن يعيد الله لها شبابها وتعود إلى عمر العشرين... 

صباح ذات اليوم، نهضت من السرير، أحست برشاقة حركتها، لم تشعر بها من أمد بعيد، نشيطة، قوية، لا تشعر بألم في جسدها، وأدهشتها يداها، نضرتان لا شيخوخة تبدوان عليهما، ناعمتان بدون أية تجاعيد، هرعت إلى المرآة شهقت، مذهولة، وابتسمت، وقهقهت بفرح مجنون... ونظرت إلى السماء مغتبطة شاكرة... وقالت يا الله ما أعظم أعمالك... فعلاً هذه أنا عندما كنت في العشرين من عمري... لقد رجعت جميلة، ساحرة، فاتنة، تماماُ، كما كنت في ذاك العمر... 

آنذاك، جميع الشباب كانوا يتمنون رضائي... كنت أجمل صبايا الجامعة... لكن أنا لم يكن يعجبني من الشباب غير حبيبي حسان الذي مات وتركني... كم حزنت عليه وكم بكيت الماً وحزناَ، لأنه غادر الحياة وتركني، وأنا أقسمت ألا اتزوج من بعده...

تذكرت موعد هام لها، فتحت خزانة ملابسها، قالت: يا ألهي جميع هذه الثياب لم تعد تناسبني... أنا الآن في العشرين من عمري... كيف أرتدي ثياب نساء السبعين... 

هرعت إلى متجر الألبسة، واشترت، واشترت كل ما يناسب   عمرها العشرين الجديد، أصحاب المتجر كانوا يعرفون مدام فتنة ويعاملونها باحترام ومودة، لكن هذه المرة استقبلوا صبية جميلة جدا، أحدهم أخذ يغازلها بلطف، وهي كانت تضحك بصمت، أخيرا  ضحكت وسألتهم ألم تعرفونني؟ قالوا بصراحة لا...ضحكت وقالت أنا فتنة، أنا مدام فتنة، أنتم جميعاً أصدقائي... 

ضحكوا ونظروا إلى بعضهم البعض مستغربين هذا المزاح الغريب. 

آنسة فتنة لم تستغرب الذي يحدث... هم يعرفونها في السبعين.   اليوم هي في العشرين، وهذا مستحيل...

جميع جيرانها، جميع اصدقائها، جميع الذين كانوا زملائها في العمل، في المقاهي، في الأماكن التي تتردد عليها، لم يتعرف عليها أحد...

فتنة عندها صديقة حميمة وكانتا في غاية الصداقة، منذ أيام الدراسة في الجامعة...قررت زيارتها لأنها الوحيدة التي ستتعرف عليها... 

ذهبت اليها، قرعت الجرس، فتحت الصديقة الباب، ابتسمت وسألت نعم، بماذا أخدمك؟ قالت الصبية العشرينية، أنا صديقتك، أنا فتنة، الم تعرفينني؟

ضحكت الصديقة وقالت وما معنى هذه المزحة السمجة؟ 

قالت فتنة: اكيد لم تعرفيني...

 اعتذرت وأرادت أن تغلق باب منزلها، وفعلاً انزعجت من تلك الصبية التي تمازحها بهذا الشكل السخيف...

قالت فتنة، ما بالك، نحن أصدقاء الجامعة، أنت صديقتي الحميمية، كما كان حسان المرحوم حبيبي ... ألا تذكرين؟

الصديقة ملأتها الدهشة والاستغراب...وعاودت النظر بتمعن في الصبية، وتساءلت قصة حسان لا أحد يعرفها، قصة مدفونة   في الكتمان، وقد نسيها الزمان، وباتت منسية في بعيد الأعوام،  كيف تعرفها هذه الشابة؟

حينها دعتها إلى الدخول، أرادت أن تعرف من أين حصلت هذه الشابة على اسرار طواها الماضي؟

سردت فتنة سرها العجيب لصديقتها الحميمة ذات السبعين عاماً وصديقتها الكهلة هذه في حيرة تتظاهر بانها مصدقة وهي غير مصدقة... 

أحضرت الصديقة البوم صور الجامعة، فعلاً هذه هي فتنة ابنة العشرين عاما، هي ذاتها أمامي، فعلا هذه هي صديقتي...تعانقتا لكنه عناقاً فاتراً... قالت الصديقة حبيبتي فتنة، أصبحنا الآن من جيلين مختلفين، وأنت تبدين كحفيدة لي إذا اردت لصداقتنا أن تستمر عودي لعمرك، عودي إلى السبعين... 

أحست فتنة انها من عالم آخر، من كوكب غير كوكب الأرض، وأدركت بأنها غير قادرة على الانسجام مع أحد. ولا أحد يريد أن ينسجم معها...

مشاكلها الكبيرة صادفتها بالدوائر الحكومية الرسمية والمصارف، كيف تثبت لهم بانها هي ذاتها فتنة ذات السبعين عاماً... تبدو الآن صبية في العشرين. وضعتها دوائر الأمن تحت مجهر المراقبة ليعرفوا سر هذه الصبية...

فتنة الجديدة عجزت أن تنسجم مع الشباب والصبايا في مثل سنها الجديد. من المحال ان تتقبل تصرفاتهم، وقصصهم، واستهتارهم، وبعادهم عن الأخلاق الأصيلة... 

 بينما هي فهمت الحياة، وصارت في السبعين، نضجت وصارت فاهمة واعية، كيف لها أن تتأقلم مع شباب ذو عقلية لا تتناسب مع عقليتها... هذا جيل مختلف... 

اصدقاؤها تنكروا لها، ولم يعد أحد من اصدقائها الذين في مثل عمرها الحقيقي، يرغب في صداقة هذه الصبية مجهولة الهوية، فهي ليست بمثل اعمارهم وهم لا يحبون أن تكون صديقتهم صغيرة في عمر أولادهم أو حتى احفادهم...

طبيعي، كل جيل مع جيله يطرب...

عادت السيدة فتنة تصلي وتذرف الدموع من جديد، تطلب من الله أن يعيدها إلى سنها السبعين بعدما عجزت أن تعيش في سن العشرين...لكن الله لم يستجب لها هذه المرة... 

انتحرت فتنة تاركة رسالة تقول فيها: لم تعجبني ذاتي، وعندما لبست ثوب غيري لم أعجب أحد... أرضوا بقدركم، وكونوا ذاتكم، تسعدكم حياتكم...

الكاتب: عبده داود

تفاحة أدم..... يحيى حسين

 تفاحة أدم 

بقلمي يحيى حسين


كفي كلامك 

لا تخدعي 

يا من اتيت 

لمخدعي 


تتخففين من 

ثوب الحياء 

وعند اللقاء 

تتمنعي


وتثيري في 

الجسد النداء

وعند العناق 

تصدعي


بركان ثارت 

فيه الدماء

عند مروره 

بأضلعي


حمم الجحيم 

تناثرت

هبي لربك 

وأهرعي 


كيف الغواية 

تجاسرت

وغزت سواحل

مجمعي 


تفاح أدم مر 

المذاق

حين شققت

بمجدعي

يحيى حسين 


القاهرة

30 مايو 2021

.وردتي..........سميرالصاوي

 ...........وردتي..........

.......وروعه الشوق.....

اغرمت بحسن جمالك فما العمل

وانا مشتاق لاحضانك وكلي امل

شفايفك زادي منها انهل العسل

وقلبي  بحبك المتيم  ولم يزل

اصبت بهواك  ودغدغني الامل

يداعبني  هواك  ويتمايل قلبي

اسطر في حبك  سطور الغزل

هيمان اضمك  لقلبي بالحنان

والغرام اره يفيض من المقل

والشوق من احضانك ينهمل

انت الانس والود ودواءالعلل

الحب صرح عال مابه خجل

فيه من ثغرك جميل الهمس

ومن فاهك أعزف شهدالقبل

وعطر هواك  يثمل  انفاسي 

وفي حضنك  نيران الجوي

تلفح مني وجداني  والنوي

عشقي ليس له دونك دوي

م/سميرالصاوي


لا لا لا ..... عبدالسلام رمضان

 لا   لا   لا   


ينبح   الكلب   ءالا   أن    مررت    به 

إن  الكلاب لها  حس  وأنفاس


أن  رأت  منك  ما لم    يسر   خاطرها 

عوت وهزت أذنابها  من شدة   البأس


أن الكلاب لفاقت في  الوفاء وتجاوزت

على  منابر الكثير من الناس


فأن  أردت  أن  تتعلم  درس في الوفاء

فصادق  كلب خير   من كثير  جلاس


فما     عادت   الناس    تفهم     بعضها

ولا يحجبك من شرها جيشا وحراس


وآمسى   الغدر   فينا   من   كل   فانية

فلم  يسلم   عمرا  ولا  سعد  وعباس


فلا    كبير  القوم   يعرف   قدر   نفسه

وصغير القوم   يلهو  بالدم   غماس


وآمسى   الجاهل   الشرير   ذي   حسبا

وعزيز  القوم  مات  مغدور  بأغماس


فكم   نحتاج   اليوم   الى   طاعون  يبيدنا

من  رأس  وساس ك طاعون   عمواس


فتذكر   أن  الكلاب  ما سابت   ولا  برحت

لو لم ترى في الناس لاقدر ولا  أحساس


              في    الناس


حتى أصبحت أوطاننا غابة ومرتع للصوص

لا  يسرقون  ءالا  بأشوال  وأكداس


وآمسى  الدين  فينا مروع   فتوى  تبيدنا

فلا  لله حرمة  وكأن  الحكم  فينا  شيطان


              وسواس  و  خناس


عطست  علينا الدنيا عطسة لا تشميت لها

فمن   بعد   اليوم   يشمت  فينا   عطاس


والكل ببحر الظلم  غاطس يبحث عن كنوز

والبحر  لجي   ترى   فيه  الكل   غطاس


،،،،،

بقلم

عبدالسلام رمضان


زلة لسان /..... #د. ميسا مدراتي #..

 /زلة لسان /


لِمَ لاتلثم الكف 

انحن بإسم الحب 

تجاوز عن كبريائكْ

إعقد صفقة روح 

تداركْ البوح 

إعزف على ناي الأشواق

لحن الغزل 

إنحر بعض قصائدك 

قرباناً للعشق

ففي بعض العقود 

طابعا للوفا 

لاتخذل الهوى 

وتنسى أيام زمان

أنصب مسرحاً للتيه 

أغف في معبد فينيق

اشرب نخب النكران

ارسم ابتسامة 

على سطر الحرمان 

زلة لسان بغير قصد

أماتت جبال توهان 

تلك الشفافة  

بنت معبد من الآهات 

لتكسر حاجز صمتها 

توسعت عيون الألم 

من استجرارك بدون لمس

لاتكسر قافية السطر

زجاج روحها من بلور 

قضت أنياب شوقها 

حفرت اسمها

 على غيمتين وتنهيدة 

ونثرت عطرها 

على طرقات الهيام 

بتسهيدة

أقفلت كل البيبان 

يوم كان صدك 

كصديد تجرعته 

 زيفان لدغات 

رواية منذ البداية 

....جرح مثلم

 بدون نزف.....


#د. ميسا مدراتي  #..


أعذب حكاياتي"...... بقلمي نونا محمد

 "أعذب حكاياتي" 


وبلهفةٍ جائني شهرياري 

ليوقظ نجمات الحب

 تلكـ الـمُتثائبة 

على وسائدِ

 أحـلامي

وبحنانٍ إنسابت أحرفهُ

على حنايا مـدينتي 

فأيقظت بشوقٍ

 آنّاتي 

فياصبّوة المشّتاق

 لثغـرِ شهرزاد 

وياعبق تناهيد

 أعذب حِكاياتي 

فلتتراقص ظلال 

أمسِ

مابين ستائر خدّري

 بغنجِ مسائاتي 

ولتأتي مُتيمي على 

أجنحةِ الهوى 

لتُنادمني سكرة 

قمري ونبيذ ليل 

آهاتي 

وعلى خاصرةِ أُنوثتي

أنـاوأنّت شهرياري .. 

ننقشُ ملحمة رُجولتكـ

وجنونِ نبض

نـداءاتي

فياطمأنينة مهجتي 

ياإرتعاشة لهفتي    

يارجلاً 

تتراقصُ أنفاسه 

على خطواتِ 

كلماتي ..


" سألتك حبيبي لوين رايحين "


بقلمي نونا محمد


الأحد، 30 مايو 2021

إلى متى ؟؟...... رجاء مولوي

 إلى متى ؟؟ 


انتظرتك  لوقت الغروب 

أقترب اليوم  على النهاية 

ألا تعلم أن الإنتظار  ممل ؟؟ 

ألا تعلم  أنه أخذ منا 

كل  التوهج  

كل الفرح 

كل السعادة 

إنه أفرغ  صندوق قلوبنا 

تركها فارغة 

سرق منها  مايجب 

وما لا يجب 

إنها تعيش في فراغ 

فيها فقط صدأ الأصوات 

وصدأ الأيام العجاف 

تنتظر  الأيام  السمان 

والسنابل  الخضر 

وبات الحنين  يصرخ 

من وجع  الإنتظار 

والقلب  فيه شرخ وتصدع 

من غربة  البعاد !!!!


خاطرة 

رجاء



إلى حانة العشق......رجاء مولوي

 إلى  حانة    العشق 


        أخذتني   الخطى 

وساقتني  أقداري 

               إلى  روعة  العشق 

فعلمت  أن   الحب 

                       حتما  ليس 

من  إختياري 

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

             لماذا  أيها   الساقي؟ 

راقني   قدح   الغرام ؟؟

            الذي   سقيتني 

أفي   قارورة    العشق ؟؟؟ 

                حلاوة   أسراري 

نعم   جفاني   النوم 

                وعيناي  قد تعبت 

وأحكمإلى  حانة    العشق    العشق   قيده 

          وتجردت   من  خياري

 

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  

              أيها    الساقي !!!

قل   له   أني 

                مازلت    أهواه 

مهما  يطول    النوى 

               لا  أنسى   ذكراه !!!!


رجاء   المولوي

السبت، 29 مايو 2021

رسالة إليها !!..... رجاء مولوي

رسالة  إليها !!

يقول فيها !

لماذا  لا أحبك  سيدتي ؟؟

نعم أنا دوما 

أحاذر من كل 

صعب  المنال 

أخاف  المحال 

ولكن  اليوم أشعر 

بشيء يكسر  الخوف 

ويضع أقدامي 

فوق أرض الأحلام 

ويملأ  روحي  بالآمال 

،،،،،،،،،،،،،،،

سيدتي 

مازلت  أذكر تلك  اللحظة 

التي لمحت  فيها اسمك 

دون  في صفحتي 

فأيقنت  أن  الأحلام معك

وعلمت أن الورق 

يواعد  اسمك 

وفاح من المداد عطرك 

كل شيء اتفق 

على  أن  أحبك 

،،،،،،،،،،،،،،،،،

عجبا  لهم 

فكيف  لا  أحبك ؟؟ 

ولماذا  لا  أحبك ؟؟

وقد انتظرتك  

في مرفأ  الأيام طويلا 

لكي أكون  الحناء 

في كفك 

تاج من  الفل بين خصرك 

ثوبا  حريريا أبيض 

تفصلينه  لعرسك 

،،،،،،،،،،،،،،،،

كيف  سيكون  حبك ؟؟ 

سأذكر أبجديات  السنين 

حتى أنجح في وصلك

عن عالم  أهمل 

جمالك  وحسنك 

سأكتب للحب  كلمات 

لا تكتب  إلا  لحبك 

سأتلو عليك  

ماتيسر من  العشق 

حتى يخضع الحب 

،،،،،،،،،،،،،،،،

سأجعلك  تمقتين  الجفاء 

وتفيضين  بالحنين 

سأناضل  حتى أراك 

أميرة  الحب 

سأهمس في سمعك 

بأشعار وسحر 

وسأفرش دربك 

ورد وزهر 

وأجعل  النسيم 

 معطر بالياسمين 

ياجميلة  كل عصر !!!


المرسل (  مجهول ) 

أنتظر  الرد 



رجاء

الثلاثاء، 18 مايو 2021

 اللهم صل وسلم وبارك على سيدناﷺ💚ونبيناﷺ💚وحبيبنا ﷺ💚وقائدنا ﷺ💚وشفيعناﷺ💚وقرة عيونناﷺ💚محمد رسول الله اللهﷺ 💚محمدﷺ💚النبي ﷺ💚الأمي ﷺ الطيب ﷺ💚الطاهرﷺ 💚الزكي ﷺ وعلى آله ﷺ وصحبهﷺ 💚اجمعينﷺ. 💚عدد خلقكﷺ💚ورضانفسكﷺ💚وزنة عرشكﷺ💚ومداد كلماتكﷺ 💚

بنت من بلدي💥💥💥منى فتحي حامد

 بنت من بلدي منى فتحي حامد/ مصر أيامنا الحلوة  أيام اللمه أيام خير صدق وكلمة حلوة أب وأم  كيان أسرة لا في طمع أو جشع حقد أوحسد  لا أنانية من...