هدنة
دعيني اتنفسك كعلة
للذات
اجعلي رئتيّ تمتلئ
بعشقك
ساحبس الانفاس حتى
الممات
وأدفن في قبري على
قيدك
فبعدٌ لدنيا لا تلبي
الطموحات
وويح واقع يفرض علي
بُعدُك
لن تغريني بغيابك
الملذات
ولا طعم للحياة من
بَعدَك
او هلمِ نطوِ صفحة ما
فات
وليأتني الحمام الزاجل
بردك
فما زال صوت خافت
للنبضات
كلما لاح في خيالي
طيفك
محمد ريان
ابو اياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق