... رثاء
..
تَعِبت خيولُ الغدر عند لحوقِه
فترجَّلَ الحرُّ الشريفِ مُناديا
فغدت تلوذ الجامحات ببعضها
طَرقَ ابنُ حربٍ كلَّ ضَبعٍ عاديا
في سوحِ السنةِ الخداع مُجالدا
وبحجةِ القانونِ يَقرعُ صاديا
نَصرَ الحقيقةَ إذ تنصّلَ مفسدٌ
طوبى لكَ فوزُ الرواحِ وغاديا
... بقلمي...
فذ الحوارات القانونية وفارسها الذي لايشق له غبار.. في ذمة الله
(رحمه الله واسكنه جناته)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق