قالوا:
غداً يا مجنون ترى
ذاك الذي تهيم فيه ينساك
وتراهُ يشدو على فرع حبٍ
لغيرك
يغازله بما خطت يداك
وبسمة ثغره التي سطعت
يوما ك نجمة في سماك
أضحت في سماهُ بدراً
وأنت كما أنت
مظلمة سماك
كم بت ياااا مجنون ساهراً
وعصفورة الليل
تسترقُ من تراتيل أساك
تهوديةً،،،عليها يغفو من جفاك
لم أجد رداً...عدا الصمت
إذ كل الحروف عصياناً
في فمي،،،تعاندني
حيث كل حديثي ...خطاباً لها
كم أهواك
وكم أشتاق رؤياك
.
.
.
هلوسات مجنون ( سام علي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق