لم أشأ أخبارهم عني
كي لا يساء بي الظنِ
فانا من الكبرياء معدني
اضم الجرح سرا واغني….
وجدوني عطاءاً قبلا…..
والان انا للود انا المعني
مات ذاك الحب في قلبي
وصرت لشموخ كبريائي رهنِ
بغرورهم خانوا العهد بالامس
والان هم عندي…
لا شئ يعني
انكروا ما كان بيننا من ود
وجعلوه كمحو الجبال وهنِ
وفي قانوني….
من رحل لن يعود
هاذي انا…. ان سالت يوما عني
بقلمي
ثريا محمود
من العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق