يا وعدًا
أحببتُكَ وهواكَ أمنيتي
تحبلُ ومولودها أحلامي
لكنكَ لم تسألْ
عن هذا المولود
لم ترحم لهفة أيامي
أحببتكَ أكثر من عمري
ووهبتكَ أسرارَ وقاري
فراحَ لِسانُكَ ينشرني
بالصوتِ والصورة
في شاشاتِ أعدائي
عبدًا مخبول
——————
بقلم عادل هاتف عبيد
لاءات الرفض بقلم :رنا عبد الله العراق 🇮🇶 في زقاق ضيق تفوح منه رائحة الخبز الطازج وأحلام الطفولة، كانت "هالة" تمر كل يوم بجانب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق