بعد أن ذكرتها في احدى
قصائدي ..
بالرمز والتمويه.. .خشية
العذال والشامتين...
غردت لي ..
في صباح هادىء
بعبارات أضافت لهدوء الصباح
شجن ناى حزين لعازفٍ ..
غدره الزمن
وهو يستظل بظل شجرة
عند جبل التوباد...
( احب من يتسلل بخفة في صباحي..
مرسلاً...صباح الورد فقط
لكي يسرق من المسافات التي تفصلنا
ابتسامة يعلم بأنها ارتسمت على
وجوهنا...)...
وفي قولها صدقت.. واحسنت الظن
احمد البابلي.. بابل العراق.. ٢٨ مايس ٢٠٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق